..
عطر لازال يبقى في الانتشار
كدفئ الاحساس بالاحتضان
وبشوق الحبيب لذالك لزمان
كبكاء شخص امتلى موت وانتهى احزان
وكحب شخص طغى فوق اسوارالامان
حتى وان كان ضيق بالتنفس مبتور
دمعه ع اجفان العيون تموت حسراً
لمأ لان احد يأبه كيف سيمسحها!
فالموت يكون هنا~
اجبر من الحياه في حياه لااحد
يتقاضى وجودك
اتى بومضه مخيفه وكتم ع اهات .عبرات. ضحكات.هزجات
خنقها بقلب لارحمه به
باقيه ،متعلقه،ساكنه!
اسوق تتعالى اصواتها
لا اندب بالقول بيعاً وشراء
بل اختناقً ووموت
بل بكاء وصوت
حرب
انتهاء‘’ قتلى
دماء
جرحى
الم ‘’ انين
زفره
طفل يهلك صراخ
بالاخير !!!
اشهد ان لااله الا الله واشهد ان محمداً رسول الله
ويتوقف تنفسه
ويتجمد قلبه
ينتهي اجله
ينقلب حاله
وتبرد يده
ويتعثر لسانه
ينسى ماكان به
احضن يداه لعله يعود لكن لا
لا صوت مناداه؟!
توفاه الاجل
اخذته المنايا
رحل حين النجوم تقيم تلك المراسيم
الحزن لاأستقبال روحه
افتقده ولكن ليس باي شيء
ذهب بعيداً
ليس بعيداً بالجسد انما بالروح
بعيد
بهذا الاحساس بعيد
اعترف انه قتل بسبب مني!
لم افعل شيئاً سوى احتضااااان
الى ان توقف نفسه
ما اريد
اريد بشراً اقتله ويتوقف نفسه لااقول عبثاً ام انانيه بحاله
ولكن اريده ان يتوفى وهو ممتلىء ليس احزانا وهموماً بل شيئااخر!
انما قتلته واصبحت مجرمه من اجله لانني
خنقته بأحتضان دافئ نسي ماكان به وتولى وفاةً بي
ليس بيدي يألهي هل كان احتضاني دافي بزياده لم احصي وقتها؟!
مهلا مهلا ً
توقف قليلاً يادولاب للزمن يتعبث بالوقت
نبض قلبه عاد
تفتحت عينيه
عاد الدفئ الذي اكتسبه
لم يعد بارداً هذا البشري !
جمعت كفيه!
ونفثت فيهم حنان واحساس حتى لاينساني
ربما اكون كالملاك بهذا الشيء
ام لااعلم لما عادت الحياه له
لانني ابتسمت وجمعت كفيه !
اهكذا يمكن؟!
اختنق ذالك البشري بداخلي
وهاهو الان يعود من اجلي ؟
اي بشريًُ هذا
يموت ويعود من اجلي
مخلص وفي حقاً
سأخنق ذالك البشري
بداخلي
بهموم غطت مابي
بأشياء لم تكن مو جوده ولكنني سأختلقها
بنفسي !
يكفي حلماً ووجعاً لهذا اليوم
فالأسى لا يكون لوحده بيوم
انما ايام لاينتهي !ماقول هو
[لو قلت لك شيئين يقهر قلب صغير.
الاول: لاجاءك في وقت من فتره عنك وطلب حاجه ‘’
والثاني:لاجيت وسألت شخص انت متضايق غير الموضوع قال انسي]
حقاً تحطيم للقلب يكون وبقسوه!
ولكن ..سأقول ان
ليس كل الناس تاخذ قلب من قلبي الا قليل بين البشر سكنها وعاش فيها؟
‘’
اوااه كم كان ذالك قاسياً على قلبي
توفى بشري وعاد من اجل
عجيج قلبي .!
عذراً
كنت هناْ
شجن المنايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق