...
‘,
... وكأن زبيب الالم يكبر بداخلي
مع كبر المواجع التى تنولد غرسُ
بداخلي..
اُعجبَ من حالي..
وكأن احداُ لا يفرح الا ان رأني هكذا!
ام انها عثره الزمن
تنفه اريج عثراتها على اسياج قلبي
المدفون بين اضلعي المتفته !
مهلا!
رأفاً بمتنفسي وحالي
احس ان التنفس يبطى بالوصول الى الي!
ام انني احتاج شيء يصيبني بالاغماء !
ويغمي علي.
لعلي ارى من بعد هذا الغمى؟
ماذا سيفعلون من حولي؟
هل سيفتقدونني؟ويبكون نياحاً علي
ام كما تشرق الشمس تغرب؟!
ام كمثل خروج السمك من ترياح حياتها تموت وتفنى ؟
اك كمثل صاعقه الاحتضار حين تصيب من اتاه موعد
الانذار دون سابق معد ويتوفى !
هكذا بعد اغمائي سأشعر به
اوربما...
يأنسون لفقدي.
او ربما يبكون وينحون بالبكاء يريدون عودتي بالحياه
ليروا محيا مطلق وجهي المتبسم!
سأسير بين اروقه الذكريات
لأعود لما هو كان جميل
وانفث بروحي 3 نفثات لااجبرها لاان تعود لأجلهم!
النفثه الاولى..
لأمي وابي وجًمعه اقاربي الذي يعشقون التسامر معي
لا اريد ان ارى هترات البكاء تقتر اوجههم لم يسعدني هذا !
النفثه الثانيه..
لمن هم اصحابي الذي سيفتقدونني ويذكرون كل
ما فعلته للآجلهم وكم من مره بعثره اسكن موهجه شعرهم !
وتبتسمت بوجههم رغم الوجع الذ يهز عرقي المتصل لااريد ان ارى
دموع فهذا لايسعدني ابدا!
النفثه الثالثه..
سأنفثها لمن يقرأ سطوري المعبأه من نًفًسي الدافئ
التى تخلج زوبغه باكيه بداخلي !
لا اريدهم يفتقدون شاعرتهم وكاتبتهم .!
لا يسعدني هذا ابدا ابدا!
التفت يمنه الا وصغير وعليه ملامح البراءه ينظر الي نظره المشفق لما مابات ع اشلاء ملامحي
لا اريد ان افقد هذا الصغير!
اخفضت رأسي للأرض حتى لا يراني احداًَ
والتفت يسره!
رأيتكالقمر احست بما انولد بين خفايا ارواح حياتي
وابكي انا رغم هذا!
تحاول ان تهدأ من روعي لا انني احسست باانني اخفتها
ولكن البكاء
صعب ومراره مؤلمه!
نفثاتي بالصميم تخلق روحها لا اريد ان ازعق اي احداً منهم
ولكن ان فنت انفسي سيقى
روحي
ونبضي واسرى اعيني
وذكرياتي
ومحيياي المبتسم
ذكرى لكم مني !
همسه لكم ...لا تنسوني يوماً ربما ابيت الان نائمه !
واغرق بالنوم ولا احياءويصلون علي الاناس حولي باكون!
لا تنسوني
مهما فعلت
سأبيت ملامح اوجعي
"شجن"
‘,
... وكأن زبيب الالم يكبر بداخلي
مع كبر المواجع التى تنولد غرسُ
بداخلي..
اُعجبَ من حالي..
وكأن احداُ لا يفرح الا ان رأني هكذا!
ام انها عثره الزمن
تنفه اريج عثراتها على اسياج قلبي
المدفون بين اضلعي المتفته !
مهلا!
رأفاً بمتنفسي وحالي
احس ان التنفس يبطى بالوصول الى الي!
ام انني احتاج شيء يصيبني بالاغماء !
ويغمي علي.
لعلي ارى من بعد هذا الغمى؟
ماذا سيفعلون من حولي؟
هل سيفتقدونني؟ويبكون نياحاً علي
ام كما تشرق الشمس تغرب؟!
ام كمثل خروج السمك من ترياح حياتها تموت وتفنى ؟
اك كمثل صاعقه الاحتضار حين تصيب من اتاه موعد
الانذار دون سابق معد ويتوفى !
هكذا بعد اغمائي سأشعر به
اوربما...
يأنسون لفقدي.
او ربما يبكون وينحون بالبكاء يريدون عودتي بالحياه
ليروا محيا مطلق وجهي المتبسم!
سأسير بين اروقه الذكريات
لأعود لما هو كان جميل
وانفث بروحي 3 نفثات لااجبرها لاان تعود لأجلهم!
النفثه الاولى..
لأمي وابي وجًمعه اقاربي الذي يعشقون التسامر معي
لا اريد ان ارى هترات البكاء تقتر اوجههم لم يسعدني هذا !
النفثه الثانيه..
لمن هم اصحابي الذي سيفتقدونني ويذكرون كل
ما فعلته للآجلهم وكم من مره بعثره اسكن موهجه شعرهم !
وتبتسمت بوجههم رغم الوجع الذ يهز عرقي المتصل لااريد ان ارى
دموع فهذا لايسعدني ابدا!
النفثه الثالثه..
سأنفثها لمن يقرأ سطوري المعبأه من نًفًسي الدافئ
التى تخلج زوبغه باكيه بداخلي !
لا اريدهم يفتقدون شاعرتهم وكاتبتهم .!
لا يسعدني هذا ابدا ابدا!
التفت يمنه الا وصغير وعليه ملامح البراءه ينظر الي نظره المشفق لما مابات ع اشلاء ملامحي
لا اريد ان افقد هذا الصغير!
اخفضت رأسي للأرض حتى لا يراني احداًَ
والتفت يسره!
رأيتكالقمر احست بما انولد بين خفايا ارواح حياتي
وابكي انا رغم هذا!
تحاول ان تهدأ من روعي لا انني احسست باانني اخفتها
ولكن البكاء
صعب ومراره مؤلمه!
نفثاتي بالصميم تخلق روحها لا اريد ان ازعق اي احداً منهم
ولكن ان فنت انفسي سيقى
روحي
ونبضي واسرى اعيني
وذكرياتي
ومحيياي المبتسم
ذكرى لكم مني !
همسه لكم ...لا تنسوني يوماً ربما ابيت الان نائمه !
واغرق بالنوم ولا احياءويصلون علي الاناس حولي باكون!
لا تنسوني
مهما فعلت
سأبيت ملامح اوجعي
"شجن"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق