..
,
سجينه رقم "555"
تفضح عن صرخات تجيش
بفؤداها
اعتصار الالم.
جرعه وجع زائده .
وخوض انتحار بطيئ
جميعهاُ.
عٌرضه الى سجني !
حكايه كامله
عن
سجينه رقم "555"
حبكها الزمن بين اكظاظ قضبان حديده
تنلفق بها صرعه الانين
ويبقى صوت الونين بداخل
قلب الحرف
ينده الى من ينقذه من عوامه أنتحاره .
.
جديد
"شَجَنّ المّنًايَا "
بالاوراق نشرت
للبحث عنها بين احضان قوقل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق