/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الأحد، 9 أكتوبر 2011

يآلله عساهم من بعد موتي يحسون !


+



+
اختلق من تحت جوامع الاحكآم حكماً يسلي
ويدآعب قنآئن وسلاسل حيآتي !
ويقتضي حكم الوفاء بنذر العيش تحت العشق والحب واجتياح الاشتياق
فيتحشرج بجسدي صوامع تقدس قمه احتياجي
فكوني ضمن اهل الحس والمشاعر المتفايضه.
فلا ذنب لي حينما يقتنص  فاااهي الشيء بومضه وألجم نفسي 
بسيآط الصمت فجآءة!
ويخلدني بسمآوات البكآء متحصنه
أئن انين يتفجر من صخبه الصخر 
ولكن هل يسمع الصخر سقم ملاذي !
فأنجرف بالمسآء 
واخلد بعنان السماء
واغتسل ببروده بالمآء
واهتك  متعذبه بعناء
وكأنه لي سُقمٌ ووبآء 
يقتلني ويباغتني جفاء
فلا يعلم كوني انا منه من طينٌ سوآء
فأدعيك يا الهي بخفيه وسرآء
فلا اعلنها الا لمن احب واصرحها جهراء
اغرقني بالترف حيث يخلد الوفاء 
وكوني من خناجر الالم صفآء 
ودنسني بالبراءه بغير خفاء
وانضد فوق ملامحي فتنته جزلاء
الهي!
فقدة عآنق فؤادي فعآيشته كالغرباء
فقدت دفئ مضاجي الحسنآء
وتهونت عبثاً بشوق فليس كُنت من البخلاء
فشروده عني حكآيه حمقآء
وسخطي عليه لايعنني انني كٌنتُ غضباء
لكنك اجتحت مجامعي لاني من رُحم النسآء
واعتقت نفساً من مخاض العناء
فالبين الجمنا هتك وجعه ونحن برخآء
فالضجيج لا يجدي
والعجيج لا يهدي 
والقلب بما يُحب يهوي !
وجزاء العمل بالفؤاد صاحبه ينوي !

+
كُنت معهم بين ظِلالهم 
حيث يخلدون اخلد معهم 
واهيم بهم عشقاً لم يكن مبتورآ 
واغشآه سقيمتاً فالحب مرجل ٌلدائي
وبه متنفس  دوائي 
ولكنني 
حينما اُكبت لنفسي اكره ماقد يدور حولي
واكره الزوايآ التي اضطجع عليه بشده حزني 
فياهولي وهول الحآل
فمآلي ومال المآل
واركان الدنيا تلك تركلني لوحدي 
وترميني بزقاق مديتني كسيف تتعرجف بالمشآه يالها من آليمه !
يتقاطع نَفًسِي وجداً لنّفْسِي
وارحم شيبوبه جسدي 
ولكنني لم ارتخم مابحيلي 
فعينآي السقيمتآن
ارفع سوادها الى قمم السمآء 
وارتجل بالدعآء
"يأالله يآعساهم بعد موتي يحسون
ويذكرون الموت فيني يذكرون
وتخنقهم العبره بضيق مغبون
يآلله ياعساهم لي قيمه يعرفون
ولذكرى ملامحي موت يحزنون
يآلله ياعساهم بعد موتي يحسون "


,
شَجِنْ المَنَايّا*,ْ}

11/11/1432هـ
الاحد 10:17 م

ليست هناك تعليقات: