+
"
"
.
,
برغم مابي تتصبر تلك الامنيات
واقفه وتتحكم بي صيري صيري
فيآ صبري كيف تصيير وانا متشبعه
غارقه مهتكه وجع / الم / حزن / غيهب/ عذآب/ اشتنآق....
ولكن
اتنفس من تحت تشبع الوجع بجسدي
وارمي مابدآخلي امامي
وأماآم نآصيه جعبتي
لأرى كم كنت متألمه ايامُ
متوجع دهراً
وفرحه لسآعه لاغير ,!
هكذا
خٌلقت بكبد العيش ولذا
خُلق الانسآن بكبد,*
ولم اكن رغيده ذات يوم سوى للآه واخوته
ذكرى ما تهين جسدي
وتلطفه على التذكر
لكنها بحشرجه الصمت
ترغمه ع التوجع
عن رٌغم انف !
عن رٌغم انف !
عن رٌغم انف !
آكره ,, نفسي مئآت ومئآت ولا اكتفي !
لما وجدت على الحيآه بشريه
لاأتنفس ولأكل والتبضع بي بأنني فتآه
لا عيش بهذا !!
انا من آجلهم كوني فتآه عظيييمه
لكن لما لا يفهمون ماتريده الفتاه
كومه مشآعر
صخب احساس
حضن تككتوي به وتنفث اوجآعها
اذن تسمع لها
ثغر يبتسم
وهج خُلق يثني بالغزل عليها
كلهٌ معدوم
وعدم الاعدآم ايضاً
اتعرف بالحقيقه !!
من ذكرآك ابقيك عطراً لي
لكن سآعتك الفضيه اللامعه اعشقها
لانني حين ازور ذالك المكآن اراها
واتذكرك كم من يومٌ كنت معيي
اريدك بين ابجديتي جزءً منها
اريدك لشيء واااحد فقط!
بحيين ترآني متوجعه أقرأ علي ايات السكينه وانفثها برنق صدري
فموآجعي الدنيا لم ترحمني قط فهم رنقن مشربي وثلمني حدي
وحدق بعيناي وهم مكتظتآن دموع
وقل لي أأبكي " لأشعر بعِظم الامآن فقط
لعلي من بعدها استكين واهجع
فقط لأغييير فبرويه هذا ما اريد
حتى وان لم يكن لديك وقتٌ كآفي لي
سآعه اريدها فلا تبخل بها علي !
انني بأحوج الحآجه اليك َ بقربي!
,
ظلمني القدر
والزمني الحدآد الاسود طِوآلاً
الهي انني فتآه لا تستطيع التحمل فلست من حديد انا !
ولست كصُلب بني آدم
فالكبت بصدري بقريب سينفجر
ربآه ان انفجر سأنفضح بأنني اشتاقه
وسيعلمون انني اشتآقه
لكنني لم ارتكب جريمه قط حين اشتاق
لمن احمل اسمه عقبٌ اسمي!!
اشتاقك َ صمتا ً يا انت
"شجن المنايا
,
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق