*
,
.
اختلقت كل المسآءآت
بي ,, وتطآوى الحديث بها
عن نحوي !
وانشرح الزآئد من وجعي
وانتصف بملحق الألم
فمآ الناصيه الا متورمه وجع
ولا غير النبض بها الا تعدآد يحسب اوآنه الاخير .
فاليوم يشهد التاريخ لأجله
ويتذكر كم من مده قبعت على وجهه هذه الارض
وادركت النزف الموحي من جسدي !!!
والبكآء بمضع نفسي والجآمه بنفسي
كلهم قريبين مني فسُعدت
وحتى البعيد من شجن
ارتكز الهمس على سمآعي لصوته والطبطب على فوق جرحي
بحرف/ ومعنى / وكَلِمُ طيب ,!
ولكن/
أنت اينك فحتى لم تعد تذكر هذا اليوم؟
أينك فاليوم موعدي لأستقبل عآم جديد تتقدس به الاحآديث
أينك لتنيريني ببركآتك يا أنت !
أنني افتقدكً والمكآن يشرح لك وضعي كيف كآن
أينك بهذا اليوم لم ترسم قآرب البسمه على ثغري !
اينك فاللذه لم تكتمل بعد لي
فلها حكآيه أخرى لم تٌقدس نوآصيها .
اشهدي يَ أرض واعلمي المكتوب
وتنفسي يَ أيآم على اليوم المعهود
فالصحب لي فرحون بوعود
وانا اتراقص حراره من ألم في جمود
فأين فرحي عنه فاليوم موعود
وذكريآت الاوآئل بالصدري مسرود
والحال على بعضه باههِ مركود
فآ هلمي يَ أفرآح وأجلعني في سُعودّ
ولكني اعيد الرقص بحزن منضود
أنت لست بقربي كفرحه الاخريآت ,’
فأبكي بنهآيه السآعات
انا دآئما ً مختلفه وسأبقى منضوده الاختلاف
فلست كإيآهم ابدا ولكن اكون
طآلمآ انت عني بعيد
فيركع الحرف حٌزناً لأنني عرفت
ان الفرح لي غير مكتوب ولا مقسوم
فأفرح هكذا ملامح بهجه
دون قلبٌ فرح !
فلله درك من حآل مخزي
اسجيت الجسد عذآب!
19/1/1433
يوم حضور الشجن الى الدنيآ
فبآلامس احتفآلها بالقدوم لمره
وستشهده الدنيا حتى غزل الوفآة لحينها
"شَجَنّ المَنَايْا "}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق