"
،
ابصرت طريقي لآارآك خلف ودجي منصوب
فعقلت لنفسي بالرحيل حول هيآم قآمتي
اتعلم / ثمه امر يستدركني حوله
وثمه حشرجآت تغلغل فؤآدي لتبقيه متصومع
هتفآفت ذآلك الشيء أبقتني فوق عتآدي لقلبٍ تعوب
واهلكت جسدي فآورثتني احتيآج لوسآدتي
وقفت لأرى كيف الكون بأسره يدور له
وحتى هو يدرك كيف الفؤآد به متقوسع !
,’
ألحآجه نحيبها وصل الى عنآن سآبع سمآء
فأرتجل لي عوده صدى معوج وحكآيته بالتحقق
لن اخبره بأنه مصعوب او ميؤوس منه
ولكن /، لثقل الآه المتشرده على عآتقي
اشعر بشيخوخه مآ قربـي تقرضني
سكينه الموت
وتنفث بجسدي وقآر الشيوخ !
أهدآ ومن بجآنبي ليهدآ من روحي حين يعتريني الخوف بحنكه !
مهلاُ/ اٌدرك الان ان حآجتي
لنفسي لا تستغرق الا الحب الدفين
لكن / مآ حيلتي حين بمدينه عٌشآقي اصبح هزيله من اذل الجعآف ,
لعلني لم ادرك سكينه الحٌب ذآك ولم
ادس بين اشلائي صورتهَ لأروج بذكرها دهراً عصيفاً
فهيآ / اعصفني يَ زمن لترى كم من وجع أدركت !
فهيآ/ اعصفني يَ وجع لترى كم مولود من الالم انجبت !
فيهآ/ اعصفني فوق شآطئ الهوى لأدرك احتيآجي !
فيهآ/ اعصفني فوق شآطئ الهوى لأدرك احتيآجي !
فهيآ/ اعصفني فوق هآمه جبل واركلني من ظهري لأسفل
لعلي اقع ويتجسد دمي فيكتتب
" أِنّهًا مِنّ بَنِيْ بَشَرّ مَظْلُوَمّهْ بِحَقّ }"
فليكن عفصكً من سجين
وعصفُ مأكول لي
فلعلي ادرك اين هآمتي قد أضعها ,
أبين صدر صديقٌ محبوب احسبه عدو !
ام
بين منآفق لذوذ ادركه صديق .!
فهل يوجد احسن كُنف من غرطسه الحرف انذآك
اشكيني يَ حرف لنفسي
وسأبكيك لصدري ,!
لعلكَ تدرك لدغتك العنيفهـ !
,’
شجن المنايا
> والحسره بدآخلي تولد مدينه لا شعٌب لها ,!
26/1/1433
الاربعاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق