.
,
الليل سآكتُ للتهجد بين اضلاله
اما بين لُجه الصبآح تعج الأرواح بما فيها .!
مايسكنني يسكن القلب
وما يحضنني يعصر الفؤاد
وما يجرحني يُكبر بينه وجعاُ
وما يؤلمني مخاضه ُ اصعب ,
انتكس ُ رأسآ على عقب حينما مزقني فؤادي ينادي ملبياً اليك!؟
اضطرم حالي حينما استرسلت هاتكه
بالبكآء وكأن لاعلاج يشفي غليلي إلا اياه
اتعبتني مضآجع الدنيا
وانزفت حياتي اعوجاج ملامح البُئس
لا نور يتخلخل الى ذاك بينها
ولا هواء يغرس مفاهيم اساطيره بين الكتب
عالمُ لايكبر وان كبر تغغيرت تضاريس حياته ,
يقطن بين جسدي الكثير من الاشياء
واعجب العجآب حينما خنقت نفسي
بمضاجعه الحديد ,فلم يكن بجواري الا ذالك الميؤوس منه
سقطت من على هامتي فوقفت وناصيه طريقي هاهي تبدأ انذآك!
خنقتني أنفاس غربلتي ايامي
وارهقتني اشياء لم يكن لها بالحسبآن
حينما استرسلت الى مجامع هلوستي لم يسقط النور الا على موسُ حديدي لامع ينآدي علي وصوته يحرق الاجساد فتترمد
امسكته بمعصم يميني وغرزته بيُسرتي
برهه
واندفآق الدم يٌهرول انا أعيني
وانزف إلى حين سقطت من وقفتي والورود بجانبي
فأعوز الحآجه اقطن بها اليك/ن ياصصحبتي
فالقلب ينآدي عليكم
,يوم الثلاثاء بحدث الاثنين
تاريخ 29/10/1432هـ
انبعج جرح بيدي ولا زال ينبض
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق