/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الأحد، 23 أكتوبر 2011

شُروود سآخن !


+

.
,

يقيمون عليَ الحدآد 
وأكوي جسدي بسفلى الوجع
فمآ حآلي ومآحال الانتظآر !
وان كفرت مشآعري سيبقى الاسلآم بي مكنون!
واتلذذ بطعم الاسلام بي
ولكنه هو يكفر بمشآعري 
فأنا من عُصمه النسآء والنسآء من آصحآب المشآعر !
فكيف وإن فضحكتني مشآعري المتمرده
وازجتني بلحظه الضغف متغرطسه!
انتظره ويطول نحيب انتظآري!
فأنتظره/ حول اسودآد الروح
واصون نفسي بعيداً عنه
أراه فتثير لجلجتي صريخُ البكآء
وينعق صأحبي بكفر المشآعر !
كففني ورحل !

كفنني ورحل !
كفنني ورحل !
فغيآبهُ لي
أنه سقمُ عظييم 

ويمزج بين شتآن
مآلي غيآبك يطول !
وتشردك يثور !
وانا لاغير جسدي امتلك 
فسآشرحه كيفما اكوون 
حتى وان استنزف ذالك 
هتكٌ لجسدي
وقتل برآءه فؤآدي !
فأنت فعلت الاعظم !
فذنببي برقبتك الى 
يوم الدين ويوم يبعثون !


/
شجن المنآيآ
الصخب بدآخلي يجتآجني 
فمآ عليَ ان افعل !
ليس بالقرب من فؤآدي الا مدونتي 
سأنفث بها مايطيب بصدريي
حتى وان تحشرجت الاه قآطعه بي 
طريقُ الى الموت !
سأنطلق !
,
25/11/1432هـ
9:30 م

ليست هناك تعليقات: