+
.
,
أعز الله قلبكَ
ادعو لك بجنحُ الليل !
اتعلم لما.:"
لانك َ خنقت طفولتي
بعوسجد يديك
وازجيتني بين قضبآن الحديد
والاه تنهشني
والاوجآع متربعه بدآخللي!
فالمخآض يزيد احتسآء صعوبته
ومرآره صخبه يتعآلى هفوت جسدي !
آنآديك من تحت السمآوآت والارض
وأجهر بصوتي لعلك تسمعه
لكنك عقيم المشآعر كٌنت
وصعب التعآمل معك يآ أنت !
أنشد السمآء قبل ان يخنقني
الطين !
وأبجل حكآيه الموت كذآت للرآحه !
ولكن حينمآ اسمع شخصٌ اخذته المنآيآ بسرعه قبل ان يتمتع بعمره
أهرع وأخاف وجله وكأأنني أخشآه فلم ً اخشآه وأنا بذآتي اتمنآه!
اتمنى تلك المنيه حينما تسرقني بسرعه
لااحس بالسكره وعلامآته
هكذآ تنقبض قدآمي ويزرق جسدي
وكآن جبلٌ ما على جسدي لشده الحملٌ الثقييييل
دقآئق عده تمر !فآنطق الشهآده
وينقطع وتر التنفس بي!
مالي ومآل الدنيآ حينها
سأصبح ذكرى !. اجل
سأصبح دمعه يبكون علي .! أجل
سيندمون حينها لانهم لم يمتعوني.! أجل
سيندمون من يكنون لي بالحب ولم يعترفوون .! أجل
سيتذكرون مواقفي .! اجل
ويقرؤن ما كتبت ! أجل
امي ستنظرين الى صورتي وانا ابتسم بالصغر قبل ان
تعجنني شظآيا الوجع .! أجل
أبي . ستسآمح نفسك وتبكي "لا" ستتذكر كم كنت افتقدك
حينما احتآجك [ابي] ستحآول تصديق الخبر وتضحك
ولكن حينما تمر الايام ستدخل الى مآوى منزلنا
وتناديني " شجن " هلمي إلي انني عدت!ومعي ماتحبين !
فينظرون اليك أخوتي وامي!
ابيي
شجن توفت لا تذكر
فتخنق العبببره ذآتها وتبكي لانك تنآديني ولا ترآني
وأنا اسمعك وآرآك وبقربكَ اكون
لكنني
روح بلا جسد
جسدي سيحتضننه الترآب ابدياً
,
سآمحو أنفسكم قبل أن اذهب غديَ
فالموت كَثُر ببغته !
شجن المنآآآآيا
>مجنونه تتنفس بألم !
,
25/11/1432هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق