..
‘’
..!
حينما أتموسق على لحن صوت لم اشبع من سماعه ولم أمل
او اتضجر من يوماً؟؟؟
ولن يحصل ابداً مهما حييت!
حتى لو على رمح قتلي وإباحي جزئيات دمي الحمراء
سيجدون تبعثره حروه اسمها
محفور على جزيئات ِ
س
ه
آ
م
اهذا حب ؟ ام ولاء ؟ام وفاء؟
ام اسمى درجات الوله !
ام اعلها
مرتبه العشق الذي اوصلني الى سماء سابعه !
تعودت اذناي عليها فبكل يوم بذكراه اجل هكذا تعودت !
تعودت ان اسمع شجنات اسمي البريئه
على نبرتها صوتها الشجي !
تعودت ع اشياء كثيره لااستطيع احصيها
لانني لو فعلت لتذكرت اشياء تذاب بالقلب !
مهما اقول وإن قلت
فأسألي العذاري؟ وأسألي سحب الحب الورديه الخجلى ؟
فلا استطيع ان اوفي حقها نحوي !
لو عصرت جوريه بين اتلاف يديَ
ومزقتها ارباً ارب ً من قلب اشتاق وجسد جسد اخر متلف الاشتياق
فوالله لايفيها ذالك !؟؟
لا يفيها!
فيكفيني حين ابعدني الزمن عنها
ان اخنق نفسي بزاويه من زوايا حنيني
واشغل نفسي بذاكرتي واتذكر كل شيء
ويحبس الدمع بجوار عيني لاأنني لااستطيع ان اراها
فقط ذكريات
فقط طيف تعبر علي
فقط اسمع صوت شجي
ينغمني ويغنيني عمن حولي!
فقط اتصفح كتاب ذاكرتي وارى اشياء منها
تذكرني بكل لحظه بها .
الهي رحماك فقلب الطفله هذه لم يعد التحمل .!
.واحضن سعاده تشغل الكون بفرحها !
حينها اضطرب قلبي اضطراباً
واشعل شجني المبجل شيئاً جبر
مشاعري ع الرقص لااعلم لما !
ربما لأن حين سمعت صوتها
ابتسمت بشيء لاارداي
قسماً بأنه لاارادي .
احاول اوقف ملامح وجهي عن التبسم
فهكذا تعود لوحدها بسببها تتبسم !
بسببها هي ..
بسببها هي
احسست بأنني حييت من جديد
بروح جديده
بصوت جديد
بمشاعر خجلى جديده
بكل ماهو حولي جديد!!
وكأن الكون بث بداخلي
اوكسجين اترفني بالحياه من جديد
نقي ذالك الاكسجين !
من بادئ الامر
حين تولى الهفو بــ " السلام عليكم"
توقف جسدي عن الحركه
وكأنه تمثال ولكن بهدوء الجو سيطرت على جسدي
وحركته!! رغماً عني !
بحق ماذا فعلتي بي!
اصوتك به شيء يخدر ؟
ام
ماذا ؟؟
لله درك يا سحاب الحب ؟
كم انتي
احييت قلبي من جديد!
.
.
احس وكأن احرفي تخونني امامك
تشل احشائي بالهدوء
ماذا افعل لآكون جو يسعدك ؟
يسعدني انني سلكت طريقك !
واريد ان اصبح مثلك !
اهذا يكفي ان احذو حذوك !
فو الله لا !
.
.
اعيش بدنيا تجهلني وتجهل من أكون
وبلحظه ودقائق
عرفتني لانني اعترفت ع جبل انني
انا من اكون ؟
اعلم انكن/م لم تفهمو مااقصد
فيفهمني من هم بالقلب تملكو الوجد
شكرـا لك
كشجايا ابعثها بصوت منبمق مني !
حييتٍ حباً ياسيده
اترفت قلمي الا ان تولد
هكذا !
.
.
شجن
هناك تعليقان (2):
هآهي آنآ آعود اليك :)
وآحمل في حضني حروف العربيه بآأجمعهآ ..~
ربمآلآتكفي حتى هي تلك الحروف ..~
فمآ بمكنوني لآ يمكنني وصفه ..~
آعجز حتي في ترتيب حروفي لكي ..~
آي آبدآع هذآ ..!
قمة إلآبداع آنتي ..
ابداع لا اعتقد بان له حدود
ابداع غير متناهي ..
فحروفكـ اجبرتني على التوقف بآندمآج وأندهآش ..~
اعجاباً بفن الحب الحقيقي الممزوج بالشوق المترف..~
كلمآتك لا تقبل انصاف الحلول والحيره في الخيآر والجمال ..
جمآل آسطوري ومعآنن ترغمني ع الحيآه بآبتسآمه وآمآن ..
قلمك يحمل عبقاً لايجاريه سوى عــاطراحاسيسك الندية..
شكرآ لك على هذه الحروف التي سطرتها يدك ..
حرفي وقلبي بآقي لآ كن جسدي رآحل ..~
..!
اعود وترف القلم يخلج بالزوايا
ااعطف ع زواييا التي ألمتها حزناً من قلبي!
ام اعطف
على قلبي الذي فارقتيه وجعلتيه يظمأ
من بنان احرفك
وكأنني الان اخلق للحياه من جديد!
ااطلبك امنيه وتحققينها لي !
لاتذهبي لابروح ولا بجسد ولا بحرفك
فأنني اشتاق بالرغم من انني لاارك بكثره !
ولم ارى ملامحك فكيفك تحرميني منها !
ايا اميره سكنت هنا~
كوني بالقرب من الشجن
فالسقم احتواها !
..
.
إرسال تعليق