ويسرقني الفرح بين احضانه.حين تعلقت انفاسي بين ارجوان السماء وتلفظت بزمجره الحرف المزخروعبق الحياه المتلف هياماً هنا.!لتو اعرف مدى قدرتي على إمتطاء الحرفوجعله تحت سيطرتي .حين خلقت فتنته بيداي!شيء مريب استطعت ان اروضه وحتى حنيما كانت انفاسي خلعه الحزن الانومحتضنه لذات الفرح استطعت ان اروضه حقاًحينما رأيت لذه اافحامك الرائع الذي اسجيتيه بخفايا طهر هذه لطفله "شجن"!اما زلت الحن الحان الحزن تلك ع القيثاره !ام اصبحت اغني بصوتي بترف مشجن ليطرب من هم بحولي .!مهلا يداي ترتعب لفرحي لقد سكبت قنينه الماء التي كانت بجنبيوضعت يدي عليها ورأيت بمجرد ان الماء لامس نعومه رقتي يدي اضطرب قلبي!فرح بشأن ماحدث .فرح حقاًسيدتي .!ايمكنني ان اصرح بما اكن بداخلي فهو كبير كالكون كبرهفالشعور بمحض ما اقول ورباه قليلَاحمل بكفي طيات من الحب اسطرها بيدي واغرسها بقلبي بالفتنه لرونقي اعطها !شكـرا لك ياسيدتي فمدحك جعلني اهو الانفس التي حوليوكأن نفس الدنيا نفثت بداخلي من جديد!؟احسست وكأن الحياه تتقبلني بها كسجايا شاعره اترفها الحب بوسط زمن عارم بالفوضى المشاغبه !سيده .مراسيل الحب ارفقها بذوات قلبي لعلها تفي بالمقام !شكرـا لك بقدر ماتشأئين شكرـا لك بقدر نبض قلبي الى حد ان يأخذه الاجل .!؟15/4/1432هـيوم السبت يوم اجازه رسميه من الملكامده الخالق بالصحه والعافيه !..والى حد الجنون المثخن التي يقتنصني يسرقني حب الفرح اليوم فقط .!...شجن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق