..
ويلوك بس ادرع الزمن بي سويعات صلاوات العشق المعتكف بها!
اضغث الحلم يزولني من جديد
وكأنني اتسكع بين أزقه اطرف المدن المحيكه هَلَعّاُ لوحدي
واحتسي من ألم مايمضى وجداً
لعله بترف يخلق نبض الحياه بداخلي بنفثه بسيطه!
تهوي بأنفاسي الى هاويه الأكسجين المشبع بالامل .
وكأن لذه النفس لتو تتمعص بداخلي وجعلت رئتاي بالنشاط ترغب اكثر
وكأنها سكرت ع وجعات الوجع والحزن المقيته .
تعثرت بينما كنت احتسي خَمّر الالم المباح
ويصفعني جسد الحزن
صفعتاً تجعلني افيق مما ثملت بة
ويشعرني وكأنني لتو ولدت بين
اركن السواد وبعثره الاه !
وبخني الى ان سقطت بين اذرعه وكأأني اطلب احضان الكفن الابيض؟.
...
يتحصحص بداخلي زوبعه زُمرهً وجعها
باذخ من بين اركل الالم ولكن يتعثر ع اكتاف عاتقي
اسمرار الضباب الذي يخنق انفاس جفوني بمداهمه النبض الذي
بالألم مصاب ..
لاأعلم ان كنت وجدت هناْ
عابره سبيل ومضت
ام نفثه اغبره وعواصف وسعت
ام موج بحرِ حاكه "توسونامي " صفع كل من حوله وجعلهم
يشعرون ان مازالو هنالك قلوب بها
حب وانتظار وحنين
شوق ووجد وونين
ذكرى ووجع وزنين
ولكن ان توفت وسحبتها المنايا مطويه الجسد بين ارفل البياض مكبله
تبقى ذكراها عطره على اذهان البشر بهذه الحياه..
ام
نفثه رياح النسيان تنسيهم ان بيوم وجدت تلك ال‘’ شَجِنّ |‘’..
‘’
برهه ..شيء بسيط لا اريد اكثر في صلاتي ركعات الالم
تتجسد بداخلي وتحيك اغترابها قريباً لدي
لتعلن ان سماء الزرقه السابعه
تناديني اليها وان انفاس متعلقه بالسماء ..
تطلب نًفَس روحي اليها .
ألهي ...ان كانت حياتي بالسماء لديك افضل فخذني اليك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق